تحديثات الحالة في ( فيس بوك ) .. في الفترة ما قبل 28 مايو..

جمعت هنا ( تحديثات الحالة ) التي أكتبها في ( فيس بوك ) في الفترة الماضية مما كان يجول
في الخاطر من خطرات و أفكار.. أو آيات، أو عبارات استحسنتها..
و ما لم أُشِر فيه لمصدر - عدا الآيات القرآنية - فهو بتعبير شخصي؛ و ربما تكون فكرته مكررة..

تم ترتيبها بدءاً بالأحدث..

قراءة ممتعة أرجوها لكم..

  • لكي تكون متحدثاً جيداً: أصغِ جيداً..

  • على نسائنا أن لا ينخدعن بدعوات تحرير المرأة..
لأن المرأة التي يتحدثون عنها نوع من ( الأشياء ..!) تختلف
عن المرأة التي لدينا.. لكنهم يسمون الأشياء بغير اسمها..!
من الإحصائيات التي قرأتها؛ و تدل على ما معنى ما أكتبه:
أن 50% من مواليد فرنسا.. أولاد غير شرعيين..!
{ أوَ تزني الحرة؟!! }..!

  • أولئك الذين يموتون فيشتعل ذكرهم..
و تتقد أفكارهم.. و تنتشر..
أولئك كـ { عود زاده الإحراق طيباً..!}..

  • إلى المصلحين و من يريد أن يكون:
من الصعب أن تنظم العالم من حولك فيما داخلك يعج بالفوضى.

  • انتبه..
انت مثل الماسة..
لا تطيح بيد ما تستاهلك..!
( من النسيم )

  • { إلا تنصروه فقد نصره الله }..
هذا رسول الله..
و كذا دين الله..
و كذا المجاهد في سبيل الله؛ فلم لا نظفر بشرف النصرة؟

  • لك أيها الداعية..:
{فذكر بالقرآن من يخاف وعيد}..
دوما.. ليكن القرآن دليلك في دعوتك.

  • هل تعرفون صاحب ( أحسن قول )؟

{ و من أحسن قولاً ممن دعا إلى الله و عمل صالحاً
و قال إنني من المسلمين }..
.. فجدوا أيها الدعاة..

  • رسالة لكم..:
كما تختلف أشكال الناس..
تختلف طباعهم..
.. من الجميل أن يختلف تعاملنا معهم؛ طبقا لهذا الاختلاف..

--- نسخة لمن يهمه الأمر.

  • علمني شيخي:
أننا لا بد أن نجابه الأعداء بمثل سلاحهم..
و قد أشهروا سلاح الفكر، فلا بد أن نرفع مثله.
{ و أعدوا ...}

  • نحن الآن في سباق فكري..
لن ينتصر صاحب الأساس الهش، و الفكرة الهشة، و طابع التقليد ..
ياليت قومي يعلمون..!

  • من النسيم:

لم يكن ليغيب عن الخاطر أولوا الأفضال.. فنسعد بذكراهم؛ و نأنس أن ظفرنا منهم بخير.. - نسلي النفس التي تتوق للقياهم-..
و عزاؤنا أنا اجتمعنا على خير في الدنيا فنسأل الله أن يجمعنا بهم في الفردوس الأعلى من الجنة...

  • ليس شيء أمر على الحر من ذهاب الشرف.. فكيف الحال و أخوات لنا يغتصبن في أصقاع شتى؟
لا زال أنينهن له صدى..
لكن لا مجيب..
فلا معتصم يجيب الصارخة: وامعتصماه..!

  • ومضة:

الشيخ الدكتور: محمد الحمد..

شخص نال علماً وافراً.. و له من التأليف شيء كثير..
...تخصص في العربية.. و برع في علم العقيدة..
تفنن في التأليف و نوع..
بارك ربي فيه و فيما أوتي من علم.
و من مؤلفاته ما قدم له الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله..

أتمنى أن أتمكن من قراءة معظم مؤلفاته إن لم
يكن كلها.. و أتمنى ممن قرأ كلماتي هذه أن يلتفت
إليها و يقرأها.

  • [ سورة الكهف ]

لنقرأها بتمعن.. و تدبر.. و تسجيل للعبر و الآيات..
و العمل.. لن أقول بعد قراءتها.. بل أثناء ذلك

  • أحداث متلاحقة..
في بلاد العرب..
و في بلاد العيون الضيقة..

أحداث ليست عادية..

فيها إنباء لأولي الألباب: أنِ احذروا..!
و تأملوا.. و اعتبروا.. و افهموا..

  • - كل يوم أزداد علماً.. بـ جهلي..!

  • { انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض!؛ و للآخرة أكبر درجات و أكبر تفضيلاً..!}.

  • تونس..
مصر..
.
.
.
لكن.. كل مصيبة بعدكِ يا قدس هينة..!

  • لنلتفت لواقع أمتنا..
و لنحمل همها..
فنحن أبناؤها..
لنستشعر هذا الانتماء..

  • {... و وجدوا ما عمِلوا حاضراً و لا يظلم ربك أحداً }..

  • { إني ظلمت نفسي فاغفر لي..}..

  • { فبما كسبت أيديكم }

  • { اهدنا الصراط المستقيم }

  • { و من يعشُ عن ذكر الرحمن نقيض له شيطاناً فهو له قرين }..

  • {فلما تراءا الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون * قال كلا:إن معي ربي سيهدين}

  • { إنهم كانوا يسارعون في الخيرات و يدعوننا رغباً و رهباً و كانوا لنا خاشعين }..

  • { و لا تقـف ما ليس لك به علم }..

  • [ كان ] شيئاً.. فـ [ صار] غيره؛ [ يظن ] أنه يحسن صنعاً.. لكن: [ ليس ] الأمر كذلك يا صديقي..!

  • { النصر الرخيص لا يجيء.. و إذا جاء لا يدوم..! } [ سلمان العودة ].

  • { ومن يتق الله../ (1) يجعل له مخرجاً (2) يرزقه من حيث لا يحتسب (3) يجعل له من أمره يسرا (4) يكفر عنه سيئاته (5) يعظم له أجراً

  • [ ذرة ] { فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره * و من يعمل مثقال ذرة شراً يره } [ ذرة ]

  • { .. و الذي تولى كبره منهم له عذاب ( عظيم ) }

  • { و إنه لذكر لك و لقومك و سوف تسألون }..| { و سوف تسألون .. و سوف تسألون }


.. ما لم يرق لي كثيراً لم أنقله هنا؛ و بعض هذه يحتاج إلى تعديل و زيادة و تنقيح
لكن آثرت أن تبقى كما هي..

تعليقات

تدوينات مميزة

الحياة الجامعية (3) : استذكر بمهارة.. وطوع التقنية لصالحك!

كانت جميلة!

الحياة الجامعية.. همسات على الطريق